أعلن تيدروس أدهانوم غيبريسوس ، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية ، عن
الاسم للفيروس يوم الثلاثاء ، معطيا هوية محددة للمرض الذي تم تأكيده لدى
أكثر من 42000 شخص وتسبب في أكثر من 1000 حالة وفاة في الصين. كان هناك أقل
من 400 حالة في 24 دولة أخرى ، مع وفاة واحدة.
عند اختيار الاسم ، ركز مستشارو منظمة الصحة العالمية ببساطة على نوع الفيروس الذي يسبب المرض. وأوضحت تيدروس أن Co و Vi يأتيان من الفيروس التاجي ، مع D يعني المرض و 19 موافقة لعام 2019 ، وهو العام الذي شوهدت فيه الحالات الأولى.
يُعرف الفيروس الذي يسبب المرض مؤقتًا باسم 2019-nCoV. يوم الثلاثاء أيضًا ، اقترحت مجموعة من الفيروسات التاجية من اللجنة الدولية لتصنيف الفيروسات ، المسؤولة عن تسمية الفيروسات الجديدة ، تسمية الفيروس التاجي الجديد باسم SARS-CoV-2 ، وفقًا لطباعة بحث نُشر على الإنترنت. (المطبوعات الأولية هي نسخ من الأوراق التي لم تخضع بعد لمراجعة الأقران أو نشرت في مجلة علمية.) يعكس الاسم أوجه التشابه الجيني بين الفيروس التاجي الجديد والفيروس التاجي الذي تسبب في تفشي السارس في 2002-2003.
عند اختيار Covid-19 كاسم للمرض ، ابتعد مقدمو أسماء منظمة الصحة العالمية عن ربط الفاشية بالصين أو مدينة ووهان ، حيث تم تحديد المرض لأ ول مرة. على الرغم من استخدام مواقع الأصل في الماضي لتحديد الفيروسات الجديدة ، يُنظر إلى هذا الاسم نفسه على أنه يشوه السمعة. يأسف بعض الخبراء على تسمية العدوى الناجمة عن فيروس كوروني مختلف باسم متلازمة الشرق الأوسط التنفسية.
قال تيدروس: "إن الحصول على اسم مهم لمنع استخدام أسماء أخرى يمكن أن تكون غير دقيقة أو وصمة عار". "كما يمنحنا تنسيقًا قياسيًا لاستخدامه في أي تفشي مستقبلي لفيروس كورون".
لا يجب أن يكون للفيروسات والمرض الذي تتسبب فيه أسماء ذات صلة - فكر في فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز - ولكن في الآونة الأخيرة ، أبقى المسؤولون عن عملية التسمية الرسمية مرتبطين بها. على سبيل المثال ، يحدث السارس ، المرض ، بسبب فيروس السارس ، CoV.
ينبع الاسم المؤقت للفيروس الجديد من العام الذي شوهد فيه لأول مرة (2019) ، وحقيقة أنه كان جديدًا (n) ، وعضوًا في عائلة فيروسات التاجية (CoV).
يمكن أن يؤدي الاسم الواضح أيضًا إلى إيقاف المعرفات المخصصة التي ظهرت في الصحافة وعلى الإنترنت ، والتي ربط الكثير منها ، مثل فيروس ووهان أو وو فلو ، الفيروس بالمدينة.
عند اختيار الاسم ، ركز مستشارو منظمة الصحة العالمية ببساطة على نوع الفيروس الذي يسبب المرض. وأوضحت تيدروس أن Co و Vi يأتيان من الفيروس التاجي ، مع D يعني المرض و 19 موافقة لعام 2019 ، وهو العام الذي شوهدت فيه الحالات الأولى.
يُعرف الفيروس الذي يسبب المرض مؤقتًا باسم 2019-nCoV. يوم الثلاثاء أيضًا ، اقترحت مجموعة من الفيروسات التاجية من اللجنة الدولية لتصنيف الفيروسات ، المسؤولة عن تسمية الفيروسات الجديدة ، تسمية الفيروس التاجي الجديد باسم SARS-CoV-2 ، وفقًا لطباعة بحث نُشر على الإنترنت. (المطبوعات الأولية هي نسخ من الأوراق التي لم تخضع بعد لمراجعة الأقران أو نشرت في مجلة علمية.) يعكس الاسم أوجه التشابه الجيني بين الفيروس التاجي الجديد والفيروس التاجي الذي تسبب في تفشي السارس في 2002-2003.
عند اختيار Covid-19 كاسم للمرض ، ابتعد مقدمو أسماء منظمة الصحة العالمية عن ربط الفاشية بالصين أو مدينة ووهان ، حيث تم تحديد المرض لأ ول مرة. على الرغم من استخدام مواقع الأصل في الماضي لتحديد الفيروسات الجديدة ، يُنظر إلى هذا الاسم نفسه على أنه يشوه السمعة. يأسف بعض الخبراء على تسمية العدوى الناجمة عن فيروس كوروني مختلف باسم متلازمة الشرق الأوسط التنفسية.
قال تيدروس: "إن الحصول على اسم مهم لمنع استخدام أسماء أخرى يمكن أن تكون غير دقيقة أو وصمة عار". "كما يمنحنا تنسيقًا قياسيًا لاستخدامه في أي تفشي مستقبلي لفيروس كورون".
لا يجب أن يكون للفيروسات والمرض الذي تتسبب فيه أسماء ذات صلة - فكر في فيروس نقص المناعة البشرية والإيدز - ولكن في الآونة الأخيرة ، أبقى المسؤولون عن عملية التسمية الرسمية مرتبطين بها. على سبيل المثال ، يحدث السارس ، المرض ، بسبب فيروس السارس ، CoV.
ينبع الاسم المؤقت للفيروس الجديد من العام الذي شوهد فيه لأول مرة (2019) ، وحقيقة أنه كان جديدًا (n) ، وعضوًا في عائلة فيروسات التاجية (CoV).
يمكن أن يؤدي الاسم الواضح أيضًا إلى إيقاف المعرفات المخصصة التي ظهرت في الصحافة وعلى الإنترنت ، والتي ربط الكثير منها ، مثل فيروس ووهان أو وو فلو ، الفيروس بالمدينة.
No comments:
Post a Comment